فى أيتين من أروع واقوى الأيات التى وصفت علاقة موسى بالرب:
" ويكلم الرب موسى وجها لوجه كما يكلم الرجل
صاحبه "( خر 33: 11)
"ولم يقم بعد نبي في اسرائيل مثل موسى الذي عرفه
الرب وجها لوجه"( تث 34: 10)
وده اللى خلانى أفكر. أنا
علاقتى بربنا وصلت لحد فين؟
أكيد شوفت الرياضين اللى بيتسلقوا
الجبل شوف حجم المعدات وحبال الأمان اللى بتبقى معاهم . وزى ماأحنا عارفين
أن فوق سفح الجبل درجة الحرارة بتقل
والضغط الجوى بيزيد والأوكسجين
بيقل يعنى أصعب الأجواء اللى تتخيلها.
موسى كان عنده 82 سنة لما كان بيتسلق الجبل وفضل لحد سن 120 سنة يطلع
الجبل لوحده بدون اى مساعدة ومفيش مره اتعثر .
طب كل د ليه ؟!
عشان
يكلم الرب . لأنه بيحبه . عامل علاقة رائعة مع الله ، بيكلمه وجها لوجه
وهو
مش عايز أى حاجة تمنعه من أنه يشوف الرب حتى لو كان جبل
كلن بيلتزم بكل
تعليمات الله . والرب كان بيكشفلوا عن خططه للشعب ماهو صاحبه بقى . وده
اللى كان بيخليه يعقد 40 نهار وليل صايم مش واخد باله انه جعان عشان قاعد
فى محضر الله . عشان كده لما كان موسى بينزل كان وشه بيبقى لامع
يارب سامحنى أن كنت خزلت أسمك مره ، ناس بتموت
نفسها عشان تشوفك
، وأنا كتير ببعد عن كلامك ووجهك وأكسل حتى انى أغمض
عينى أصليلك
لكن يارب أدينا القوة ، أنا نفسى علاقتى معاك توصل للدرجة
انى أتسلق الجبال عشان بس أشوفك أقعد معاك ، أصل صوتك حلو أوى يارب وحضنك
رائع وحبك عظيم
......أمين
" ويكلم الرب موسى وجها لوجه كما يكلم الرجل
صاحبه "( خر 33: 11)
"ولم يقم بعد نبي في اسرائيل مثل موسى الذي عرفه
الرب وجها لوجه"( تث 34: 10)
وده اللى خلانى أفكر. أنا
علاقتى بربنا وصلت لحد فين؟
أكيد شوفت الرياضين اللى بيتسلقوا
الجبل شوف حجم المعدات وحبال الأمان اللى بتبقى معاهم . وزى ماأحنا عارفين
أن فوق سفح الجبل درجة الحرارة بتقل
والضغط الجوى بيزيد والأوكسجين
بيقل يعنى أصعب الأجواء اللى تتخيلها.
موسى كان عنده 82 سنة لما كان بيتسلق الجبل وفضل لحد سن 120 سنة يطلع
الجبل لوحده بدون اى مساعدة ومفيش مره اتعثر .
طب كل د ليه ؟!
عشان
يكلم الرب . لأنه بيحبه . عامل علاقة رائعة مع الله ، بيكلمه وجها لوجه
وهو
مش عايز أى حاجة تمنعه من أنه يشوف الرب حتى لو كان جبل
كلن بيلتزم بكل
تعليمات الله . والرب كان بيكشفلوا عن خططه للشعب ماهو صاحبه بقى . وده
اللى كان بيخليه يعقد 40 نهار وليل صايم مش واخد باله انه جعان عشان قاعد
فى محضر الله . عشان كده لما كان موسى بينزل كان وشه بيبقى لامع
يارب سامحنى أن كنت خزلت أسمك مره ، ناس بتموت
نفسها عشان تشوفك
، وأنا كتير ببعد عن كلامك ووجهك وأكسل حتى انى أغمض
عينى أصليلك
لكن يارب أدينا القوة ، أنا نفسى علاقتى معاك توصل للدرجة
انى أتسلق الجبال عشان بس أشوفك أقعد معاك ، أصل صوتك حلو أوى يارب وحضنك
رائع وحبك عظيم
......أمين